جاك دورسي مخترع موقع تويتر

جاك دورسي مبرمج كمبيوتر من مواليد 19 نوفمبر 1976. نشأ وترعرع في سانت لويس بولاية ميسوري.

أصبح دورسي مهتما في الكومبيوتر والاتصالات في سن مبكر، وبدأ البرمجة عندما كان لا يزال طالبا في مدرسة Bishop DuBourg.

عندما كان عمره 15 عاما، إخترع برنامجا لا يزال يستخدمه بعض مكاتب سيارات الأجرة نطرا لشغفه وولعه بالسيارات.

بعد الفترة القصيرة التي قضاها في جامعة ميسوري للعلوم والتكنولوجيا، إنتقل دورسي الى جامعة نيويورك. في تقليد يبدو أنه خاص برجال علوم الكمبيوتر مثل بيل غيتس، ستيف جوبز ومارك زوكربيرج، تم استبعاده من الكلية قبل ان يحصل على شهادته.

انتقل دورسي إلى اوكلاند، كاليفورنيا، وبدأ عام 2000 تقديم برامج له من خلال شبكة الانترنت. بعد وقت قصير من بدء شركته، جاءت لدورسي فكرة لموقع التي من شأنها أن تجمع بين سهولة الرسائل الفورية والبساطة، ودعى المدير التنفيذي السابق لشركة الفيديو Valley يدعى "أوديو".

فتطورت الفكرة الى إنشاء موقع ال Twitter. في غضون أسبوعين، بنى دورسي موقع بسيط حيث يمكن للمستخدمين نشر رسائل قصيرة على الفور من 140 حرفا أو أقل، وعرفت باسم "تويت" أو التغريدة.

في 21 مارس 2006، نشر جاك دورسي التغيدة الأولى في العالم: "انا أشغلّ التويتر الخاص بي". تم تعيين دورسي بصفة الرئيس التنفيذي للشركة.

حاول تغيير مظهره الصبياني والطائش والحصول على مظهر لائق يليق بوظيفته وحياته الجديدة.

حل المؤسس المشارك إيفان وليامز دورسي في منصب الرئيس التنفيذي في أكتوبر 2008، ليصبح دورسي رئيس مجلس الإدارة.

في البداية سخر البعض من فكرة موقع تويتر من بينهم الكوميدي كونان اوبراين الذي سخر من المستخدمين لهذه الخدمة. كما عانى الموقع عانت حالات من التوقف المتكرر للخدمة.

ولكن فجاة أصبح التويتر حديث المشاهير والمدراء الكبار، كما وأصبح التغريد منصة قوية للرئيس الأمريكي باراك أوباما وجون ماكين عام 2008، كوسيلة لاستكمال مؤيديهم في الحملة الانتخابية.

قفز تويتر إلى الساحة الدولية بعد الانتخابات الرئاسية في حزيران 2009 في ايران، عندما نزل آلاف من انصار المعارضة الى الشوارع للاحتجاج على فوز أحمدي نجاد. فلعب التغريد دورا هاما في إيران مع المعارضين.

عام 2010، تخطى عدد مستخدمي التويتر الى 105 مليون وكان يصدر عنهم نحو 55 مليون تغريدة في اليوم الواحد.

آنذاك، وضع جاك امامه مشاريع أخرى. فإستثمر في شركة فورسكوير وأطلقت مشروع جديد ال Square، والذي يتيح للناس تلقي مدفوعات بطاقات الائتمان من خلال وصل الجهاز الصغير في هواتفهم النقالة أو الكمبيوتر.

ساهم التويتر في إحداث الثورات حول العالم.

يقول دورسي: "من حيث التكنولوجيا، نحن ذاهبون لرؤية وتجربة أفضل وأكثر تميزاً."

جاك دورسي مبرمج كمبيوتر من مواليد 19 نوفمبر 1976. نشأ وترعرع في سانت لويس بولاية ميسوري.

أصبح دورسي مهتما في الكومبيوتر والاتصالات في سن مبكر، وبدأ البرمجة عندما كان لا يزال طالبا في مدرسة Bishop DuBourg.

عندما كان عمره 15 عاما، إخترع برنامجا لا يزال يستخدمه بعض مكاتب سيارات الأجرة نطرا لشغفه وولعه بالسيارات.

بعد الفترة القصيرة التي قضاها في جامعة ميسوري للعلوم والتكنولوجيا، إنتقل دورسي الى جامعة نيويورك. في تقليد يبدو أنه خاص برجال علوم الكمبيوتر مثل بيل غيتس، ستيف جوبز ومارك زوكربيرج، تم استبعاده من الكلية قبل ان يحصل على شهادته.

انتقل دورسي إلى اوكلاند، كاليفورنيا، وبدأ عام 2000 تقديم برامج له من خلال شبكة الانترنت. بعد وقت قصير من بدء شركته، جاءت لدورسي فكرة لموقع التي من شأنها أن تجمع بين سهولة الرسائل الفورية والبساطة، ودعى المدير التنفيذي السابق لشركة الفيديو Valley يدعى "أوديو".

فتطورت الفكرة الى إنشاء موقع ال Twitter. في غضون أسبوعين، بنى دورسي موقع بسيط حيث يمكن للمستخدمين نشر رسائل قصيرة على الفور من 140 حرفا أو أقل، وعرفت باسم "تويت" أو التغريدة.

في 21 مارس 2006، نشر جاك دورسي التغيدة الأولى في العالم: "انا أشغلّ التويتر الخاص بي". تم تعيين دورسي بصفة الرئيس التنفيذي للشركة.

حاول تغيير مظهره الصبياني والطائش والحصول على مظهر لائق يليق بوظيفته وحياته الجديدة.

حل المؤسس المشارك إيفان وليامز دورسي في منصب الرئيس التنفيذي في أكتوبر 2008، ليصبح دورسي رئيس مجلس الإدارة.

في البداية سخر البعض من فكرة موقع تويتر من بينهم الكوميدي كونان اوبراين الذي سخر من المستخدمين لهذه الخدمة. كما عانى الموقع عانت حالات من التوقف المتكرر للخدمة.

ولكن فجاة أصبح التويتر حديث المشاهير والمدراء الكبار، كما وأصبح التغريد منصة قوية للرئيس الأمريكي باراك أوباما وجون ماكين عام 2008، كوسيلة لاستكمال مؤيديهم في الحملة الانتخابية.

قفز تويتر إلى الساحة الدولية بعد الانتخابات الرئاسية في حزيران 2009 في ايران، عندما نزل آلاف من انصار المعارضة الى الشوارع للاحتجاج على فوز أحمدي نجاد. فلعب التغريد دورا هاما في إيران مع المعارضين.

عام 2010، تخطى عدد مستخدمي التويتر الى 105 مليون وكان يصدر عنهم نحو 55 مليون تغريدة في اليوم الواحد.

آنذاك، وضع جاك امامه مشاريع أخرى. فإستثمر في شركة فورسكوير وأطلقت مشروع جديد ال Square، والذي يتيح للناس تلقي مدفوعات بطاقات الائتمان من خلال وصل الجهاز الصغير في هواتفهم النقالة أو الكمبيوتر.

ساهم التويتر في إحداث الثورات حول العالم.

يقول دورسي: "من حيث التكنولوجيا، نحن ذاهبون لرؤية وتجربة أفضل وأكثر تميزاً."