google.com, pub-5848902380923633, DIRECT, f08c47fec0942fa0 قصص وحكايات : طريقة للتغلب على صداع الصيام في رمضان

طريقة للتغلب على صداع الصيام في رمضان



يأخذ الجسم وقتاً قبل أن يعتاد النظام الغذائي الجديد ، الذي يتبعه الإنسان في شهر رمضان ، مما قد يتسبب للبعض في صداع مؤلم ، خاصةً في الأيام الأولى للصيام ، سواء قبل الإفطار أو بعده .



أسباب الصداع قبل وبعد الأفطار

قبل الإفطار :

يحدث صداع ما قبل الإفطار ، نتيجة نقص نسبة الجلوكوز في الدم ، ونقص السوائل في الجسم ، مع ارتفاع درجة حرارة الجو .

ولأن الجسم لم يتعود الصيام في الأيام العادية ، فإن المخ يعاني من نقص الأكسجين والجلوكوز ، معبراً عن تلك المعاناة بالصداع ، خاصةً في الساعات القليلة التي تسبق الإفطار .

بعد الإفطار :

أما بعد الإفطار ، فإن الأطعمة التي يتناولها الإنسان تعمل على ضخ كميات كبيرة من الدم إلى المعدة ؛ لتعمل على هضم الطعام ، مما يتسبب في نقص كمية الدم الواصلة للمخ ، فيُصاب الإنسان بالصداع .

كذلك فإن اضطراب مواعيد النوم ، وتغير مواعيد الوجبات ، مع نقص كمية المشروبات المحتوية على الكافيين ، والتي تعود الجسم على تناولها ، كلها أشياء تساهم في زيادة الصداع .


طرق الوقاية والعلاج

- الحرص على تناول وجبة السحور ؛ لأنها تمنح الجسم مخزوناً من الطعام ، يعينه على مواجهة نقص السكر بالدم .

- تجنب السهر والحرص على انتظام مواعيد النوم قدر الإمكان .

- تناول كميات كبيرة من السوائل والمياه على مدار ساعات الإفطار ، وليس قبل السحور مباشرةً .

- الابتعاد قدر الإمكان عن المنبهات والمشروبات الغازية ، والاعتماد على العصائر الطبيعية .

- الاعتدال في تناول الشاي والقهوة ، سواء في رمضان أو في الأيام العادية ؛ لكي لا يتعود الجسم عليها ، فيصاب بالصداع عند تناولها .


يأخذ الجسم وقتاً قبل أن يعتاد النظام الغذائي الجديد ، الذي يتبعه الإنسان في شهر رمضان ، مما قد يتسبب للبعض في صداع مؤلم ، خاصةً في الأيام الأولى للصيام ، سواء قبل الإفطار أو بعده .



أسباب الصداع قبل وبعد الأفطار

قبل الإفطار :

يحدث صداع ما قبل الإفطار ، نتيجة نقص نسبة الجلوكوز في الدم ، ونقص السوائل في الجسم ، مع ارتفاع درجة حرارة الجو .

ولأن الجسم لم يتعود الصيام في الأيام العادية ، فإن المخ يعاني من نقص الأكسجين والجلوكوز ، معبراً عن تلك المعاناة بالصداع ، خاصةً في الساعات القليلة التي تسبق الإفطار .

بعد الإفطار :

أما بعد الإفطار ، فإن الأطعمة التي يتناولها الإنسان تعمل على ضخ كميات كبيرة من الدم إلى المعدة ؛ لتعمل على هضم الطعام ، مما يتسبب في نقص كمية الدم الواصلة للمخ ، فيُصاب الإنسان بالصداع .

كذلك فإن اضطراب مواعيد النوم ، وتغير مواعيد الوجبات ، مع نقص كمية المشروبات المحتوية على الكافيين ، والتي تعود الجسم على تناولها ، كلها أشياء تساهم في زيادة الصداع .


طرق الوقاية والعلاج

- الحرص على تناول وجبة السحور ؛ لأنها تمنح الجسم مخزوناً من الطعام ، يعينه على مواجهة نقص السكر بالدم .

- تجنب السهر والحرص على انتظام مواعيد النوم قدر الإمكان .

- تناول كميات كبيرة من السوائل والمياه على مدار ساعات الإفطار ، وليس قبل السحور مباشرةً .

- الابتعاد قدر الإمكان عن المنبهات والمشروبات الغازية ، والاعتماد على العصائر الطبيعية .

- الاعتدال في تناول الشاي والقهوة ، سواء في رمضان أو في الأيام العادية ؛ لكي لا يتعود الجسم عليها ، فيصاب بالصداع عند تناولها .

إتصل بنا