google.com, pub-5848902380923633, DIRECT, f08c47fec0942fa0 قصص وحكايات : أكثر ٨ أخبار كاذبة تم تناقلها على المواقع الاجتماعية في ٢٠١٢

أكثر ٨ أخبار كاذبة تم تناقلها على المواقع الاجتماعية في ٢٠١٢



إذا كنا قد تعلمنا شيء واحد من عالم الشبكات الاجتماعية خلال السنوات الماضية فهو أن الأخبار تنتشر عليها كالحمى المعدية. فالإشاعات يتم تناقلها بسرعة كبيرة وتكتسح المواقع لدرجة أن المستخدمين يسلمون بمصداقيتها ولا يتأكدوا من صحتها.
إليكم نظرة على أكثر الإشاعات انتشارا في عام 2012.

صور مزيفة للإعصار ساندي

بينما كان الناس ينتظرون وصول الإعصار ساندي الذي ضرب الولايات المتحدة، كان مستخدمو الشبكات الاجتماعية في حالة من الحمى الجماعية في تناقل صور مزيفة للاعصار. للأسف هذا الموضوع امتد لعالمنا العربي والاسلامي بطريقة سيئة جداً وذلك من خلال تناقل صورة معالجة بالفوتوشوب وكأنه تم التقاطها بالأقمار الاصطناعية تظهر العاصفة ويبدو بداخلها لفظ الجلالة.وكأن الله سبحانه وتعالى بحاجة لإعصار أو عاصفة ليظهر لنا مقدرته وعظمته.

المستقبل ليس هنا بعد

هل تذكرون فيلم العودة إلى المستقبل Back To The Future عندما كان البروفيسور يحاول إعداد التاريخ في لوحة التحكم بالسيارة؟ في يوم 27 يوتيو 2012 انتشرت صورة مزيفة تدعى the future تظهر هذا التاريخ نفسه و امتدت الإشاعة بشكل مهول على فيسبوك. ولكن التاريخ الصحيح هو 21 اكتوبر 2015. المضحك في الأمر أن هذه الخدعة بالذات كان قد تم تكرارها أكثر من مرة في السنوات الأخيرة، يبدو أن شعب الانترنت لايود التعلم أبداً.
  

#BaldforBieber

انتشرت خدعة في اكتوبر تشجع محبي المغني Justin Bieber على حلق رؤوسهم لمساندة المغني في تخطي محنته، فطبقاً للإشاعة تم تشخيص جاستين بمرض السرطان. وتم نشر فيديو على يوتيوب يحوي تغريدات مزيفة من حساب المغني الكندي الأصل وهو يعلن إصابته بالمرض وبعض الصور لمعجباته قمن بحلق رؤوسهن تماماً لمساندته وتشجيعه وتم استخدام الهاش تاغ #BaldforBieber.

إغلاق موقع فيسبوك نهائياً

إشاعة أخرى تم انتشارها في بداية السنة مفادها أن فيسبوك يخطط لإغلاق الموقع نهائياً في 15 مارس والسبب في ذلك أن صاحب الموقع مارك زوكربيرغ يريد استرجاع حياته القديمة ويضع حد لكل هذا الجنون الحاصل. وقام متحدث بالنيابة عن الشركة بتكذيب الخبر بقوله :” لا، الرجاء أن تساعدونا في إيقاف هذه المهزلة”. 

موت الممثل Morgan Freeman

عادة ماتقوم المواقع الاجتماعية بتناقل أخبار كاذبة عن موت شخصيات معروفة، ولكن الخبر المزعوم عن موت الممثل المخضرم مورغان فريمان Morgan Freedman فاقت حد الجنون. فالصفحة التي أقيمت خصيصاً لنعيه وتقديره وصل عدد معجبيها حوالي مليون شخص والممثل مازال حي يرزق.

صور عارية لجاستين بيبر

كان جاستين بيبر موضوع خدعة أخرى هذا العام، ولكن هذه المرة كان هو السبب وراء الإشاعة.
ليجذب الانتباه حول أغنيته الجديدة “Beauty and the Beat” قام المغني بنشر خبر على تويتر أن كمبيوتره المحمول تم سرقته، وأنه قام بمواجهة شخص على تويتر يدعي بأنه سارق الجهاز وسيقوم بنشر أخبار خطيرة عنه بالإضافة لفيديو مثير للجدل في اليوم التالي. واتضح لاحقاً أن الموضوع كله كان عبارة عن حملة تسويقية فقط.
ولكن اتخذ الموضوع بعدا جديدا وخطيراً أيضاً عندما بدأت مواقع الاحتيال بنصب شراكها على الانترنت واستدراج المستخدمين للضغط على روابط مؤذية (مدعين أنها روابط للفيديو و الصور المزعومة).

ملاحظة بشأن خصوصية فيسبوك

في شهر يونيو عصفت بالموقع إشاعة أخرى على شكل ملاحظة امنية من فيسبوك “Facebook Privacy Notice” مفادها أن يقوم المستخدمون يإعادة نشر رسالة ستحمي خصوصيتهم. والمبدأ مبني على أساس خدعة أن طرح أسهم الشركة للاكتتاب IPO سيؤثر على خصوصيتهم. و كان مستخدمو الموقع سريعين جدا في مشاركة هذه الرسالة على حساباتهم وانتشرت الإشاعة كالنار في الهشيم. 

الاختطاف المزعوم

عندما قامت فتاة من نيوجرسي بعمر 16 سنة بارسال تغريدة مفادها أن هناك شخص ما في منزلها واختفت فجأة، أصيب مستخدمو الموقع بحالة من الهيجان وبدءوا باعدة ارسال التغريدة في محاولة منهم لمساعدتها ووصل عدد التغريدات لـ 34000 مرة. ولكن اكتشفت الشرطة لاحقاً أن الفتاة قامت بابتداع الموقف كاملاً ولاقت القصة استهجاناً كبيراً من مستخدمي الانترنت.
  
و الآن أخبرنا بصراحة هل صدقت أي من هذه الإشاعات أو وقعت ضحية لإحداها؟



إذا كنا قد تعلمنا شيء واحد من عالم الشبكات الاجتماعية خلال السنوات الماضية فهو أن الأخبار تنتشر عليها كالحمى المعدية. فالإشاعات يتم تناقلها بسرعة كبيرة وتكتسح المواقع لدرجة أن المستخدمين يسلمون بمصداقيتها ولا يتأكدوا من صحتها.
إليكم نظرة على أكثر الإشاعات انتشارا في عام 2012.

صور مزيفة للإعصار ساندي

بينما كان الناس ينتظرون وصول الإعصار ساندي الذي ضرب الولايات المتحدة، كان مستخدمو الشبكات الاجتماعية في حالة من الحمى الجماعية في تناقل صور مزيفة للاعصار. للأسف هذا الموضوع امتد لعالمنا العربي والاسلامي بطريقة سيئة جداً وذلك من خلال تناقل صورة معالجة بالفوتوشوب وكأنه تم التقاطها بالأقمار الاصطناعية تظهر العاصفة ويبدو بداخلها لفظ الجلالة.وكأن الله سبحانه وتعالى بحاجة لإعصار أو عاصفة ليظهر لنا مقدرته وعظمته.

المستقبل ليس هنا بعد

هل تذكرون فيلم العودة إلى المستقبل Back To The Future عندما كان البروفيسور يحاول إعداد التاريخ في لوحة التحكم بالسيارة؟ في يوم 27 يوتيو 2012 انتشرت صورة مزيفة تدعى the future تظهر هذا التاريخ نفسه و امتدت الإشاعة بشكل مهول على فيسبوك. ولكن التاريخ الصحيح هو 21 اكتوبر 2015. المضحك في الأمر أن هذه الخدعة بالذات كان قد تم تكرارها أكثر من مرة في السنوات الأخيرة، يبدو أن شعب الانترنت لايود التعلم أبداً.
  

#BaldforBieber

انتشرت خدعة في اكتوبر تشجع محبي المغني Justin Bieber على حلق رؤوسهم لمساندة المغني في تخطي محنته، فطبقاً للإشاعة تم تشخيص جاستين بمرض السرطان. وتم نشر فيديو على يوتيوب يحوي تغريدات مزيفة من حساب المغني الكندي الأصل وهو يعلن إصابته بالمرض وبعض الصور لمعجباته قمن بحلق رؤوسهن تماماً لمساندته وتشجيعه وتم استخدام الهاش تاغ #BaldforBieber.

إغلاق موقع فيسبوك نهائياً

إشاعة أخرى تم انتشارها في بداية السنة مفادها أن فيسبوك يخطط لإغلاق الموقع نهائياً في 15 مارس والسبب في ذلك أن صاحب الموقع مارك زوكربيرغ يريد استرجاع حياته القديمة ويضع حد لكل هذا الجنون الحاصل. وقام متحدث بالنيابة عن الشركة بتكذيب الخبر بقوله :” لا، الرجاء أن تساعدونا في إيقاف هذه المهزلة”. 

موت الممثل Morgan Freeman

عادة ماتقوم المواقع الاجتماعية بتناقل أخبار كاذبة عن موت شخصيات معروفة، ولكن الخبر المزعوم عن موت الممثل المخضرم مورغان فريمان Morgan Freedman فاقت حد الجنون. فالصفحة التي أقيمت خصيصاً لنعيه وتقديره وصل عدد معجبيها حوالي مليون شخص والممثل مازال حي يرزق.

صور عارية لجاستين بيبر

كان جاستين بيبر موضوع خدعة أخرى هذا العام، ولكن هذه المرة كان هو السبب وراء الإشاعة.
ليجذب الانتباه حول أغنيته الجديدة “Beauty and the Beat” قام المغني بنشر خبر على تويتر أن كمبيوتره المحمول تم سرقته، وأنه قام بمواجهة شخص على تويتر يدعي بأنه سارق الجهاز وسيقوم بنشر أخبار خطيرة عنه بالإضافة لفيديو مثير للجدل في اليوم التالي. واتضح لاحقاً أن الموضوع كله كان عبارة عن حملة تسويقية فقط.
ولكن اتخذ الموضوع بعدا جديدا وخطيراً أيضاً عندما بدأت مواقع الاحتيال بنصب شراكها على الانترنت واستدراج المستخدمين للضغط على روابط مؤذية (مدعين أنها روابط للفيديو و الصور المزعومة).

ملاحظة بشأن خصوصية فيسبوك

في شهر يونيو عصفت بالموقع إشاعة أخرى على شكل ملاحظة امنية من فيسبوك “Facebook Privacy Notice” مفادها أن يقوم المستخدمون يإعادة نشر رسالة ستحمي خصوصيتهم. والمبدأ مبني على أساس خدعة أن طرح أسهم الشركة للاكتتاب IPO سيؤثر على خصوصيتهم. و كان مستخدمو الموقع سريعين جدا في مشاركة هذه الرسالة على حساباتهم وانتشرت الإشاعة كالنار في الهشيم. 

الاختطاف المزعوم

عندما قامت فتاة من نيوجرسي بعمر 16 سنة بارسال تغريدة مفادها أن هناك شخص ما في منزلها واختفت فجأة، أصيب مستخدمو الموقع بحالة من الهيجان وبدءوا باعدة ارسال التغريدة في محاولة منهم لمساعدتها ووصل عدد التغريدات لـ 34000 مرة. ولكن اكتشفت الشرطة لاحقاً أن الفتاة قامت بابتداع الموقف كاملاً ولاقت القصة استهجاناً كبيراً من مستخدمي الانترنت.
  
و الآن أخبرنا بصراحة هل صدقت أي من هذه الإشاعات أو وقعت ضحية لإحداها؟

إتصل بنا